_تمثلتُ من يكتب خطابَ شوقٍ لخالصةِ أصدقائهِ، مضمّناً أبرزَ سماتِ صديقِ الثقة؛ فقلت:_
🍃 *القادح للزناد، الأخ والسند..*
*صديقي الأثير..*
لله أنت هاشاً باشاً كلَّما أقبلت عليّ..
فأراني طوراً متحفزا تحتشد الكلمات مرصفةً -تراصف اللؤلؤِ في عِقْدِ فتاةٍ حسناء- لتعبِّر لك عن بشرى اللقاء بك. وتنتظم حروفُُ الاشتياق على لساني حباتِ تسبيحٍ في سُبحةٍ عارفٍ عاشق..